حيث الصواريخ تمحو الوصل

03-11-2023

الطفل الّذي علّمته في النقب

21-01-2022

إسطنبول؛ المكان الناقص

12-10-2021

مراكز غزّة الثقافيّة ومكتباتها... هدفٌ دائم لإسرائيل

21-06-2021

«سنيتشات»... مَنْ يصنع النجوم على الأجساد؟

28-09-2020

تمنّينا من الوقت قليلًا

18-09-2020

في النقب حيث لا تعليم عن قرب ولا عن بعد

تعتبر القرى العربيّة منزوعة الاعتراف في النقب الأكثر تعرضًا للعنصريّة والتهميش في جهاز التربيّة والتّعليم في إسرائيل. فثمّة أكثر من 40 قرية عربيّة في...

03-07-2020

أكبر من درجٍ مظلم

25-11-2017

الأقصى: لا لأنصاف الحلول

بعد حادثة السفارة الإسرائيليّة في عمّان، صوّبت أنظار الكثيرين في فلسطين والقدس نحو حكومة "الملك عبد الله"، أملا في أن يحاول الملك استغلال الوضع لرفع أ...

25-07-2017

الصوفية وفهم الدين الخاطئ

لو قرأنا قليلًا في تاريخ الصّوفية، لوجدنا أنها حركة انطلقت في القرن الثالث الهجري، في الدولةِ الإسلاميّة، وقد بدأت كحركةٍ فرديّةٍ عن طريق أشخاصٍ محددي...

23-04-2017

المرأة لتنظيف البيت وإعداد الطّعام فقط!

ما زالت هذه الفكرة سائدة في مجتمعاتنا العربيّة، والّتي تنظرُ إلى المرأة على أنها وُلدت فقط للزّواج وتنظيف الْبَيْتِ وتزيين نفسها مساءً لتستقبل زوجها ا...

15-04-2017

أذرع الاحتلال إعلاميًا: المحجبات ضحايا الزيف

تزييف التاريخ ليس جديدًا على الحكومة الإسرائيلية وداعميها والمتحمّسين لاحتلالها وحربها على الرواية التاريخيّة الفلسطينيّة، وأكبر شاهد على ذلك صفحات ال...

13-02-2017

لا غنىً للبنت عن أمها.../ ميساء منصور

أنا أعرف جيّدًا أنَّكِ تخافين عليَّ كثيرًا، أنّ الكثيرَ من الأشياء تشغلُ بالكِ حين تُفكرين بمستقبلي، أنَّكِ لا تثقين تمامًا بخياراتي، أنا الكبيرةُ لدي...

19-03-2016

مرّةً أخرى؛ من عازبة إلى صديقاتها المتزوّجات / ميساء منصور

أنا أعرف أنَّك سعيدةٌ جدًا برفقة زوجك، وأنّكما تزوَّجتما بعد الكثير من الحبّ، وأنّك أكثر نساء العالم حظًّا لأنّ الله رزقك الحبّ والاستقرار.

11-03-2016

"أنا خوفي ع ولادي من غدرِ الأيام"/ ميساء منصور

أستقلّ القطار المباشر لبئر السبع، يمرّ القطار من معظم البلاد المحتلّة من عكّا إلى الجنوب، الجنود الإسرائيليون ينتشرون في القاطرات، مهما هربتُ من وجوهه...

12-10-2015

الـ هنا والـ هناك.../ ميساء منصور

الأوّل من أيلول هذا العام كان مختلفًا، كنت أعرف منذ سنوات أني في مرحلة معيّنة من عمري سأكون هنا، وكنت طيلة الوقت أبحث عن الاستقلال بعيدًا عن البلد الّ...

30-09-2015

لماذا لم يطرقوا جدران الخزان؟/ ميساء منصور

منذ أيام يعود لي تساؤل غسّان كنفاني في ختام روايته رجال في الشمس، لماذا لم يطرق اللاجئون الثلاثة آنذاك جدران الخزان فينقذوا أنفسهم وينجوا بأجسادهم، في...

30-08-2015

يوميّات: خرجتُ من هنا! / ميساء منصور

عاد أبي من العمل مساءً، رأيت أمي وهي تتجه نحو الباب لتستقبل والدي، تطبع قبلةً على رأسه، فيضمها هو له. يسألها فورَ دخوله: أين علي؟

06-08-2015

حينَ صرخَ الجنوب.. استجابَ الجليل/ ميساء منصور

كنتُ في المطبخ، على ما أذكر في السّاعة الواحدة ظهرًا، أقوم بتنظيف الأواني من طعام الغداء، أمي تستلقي في غرفة أخي، أختي تجلسُ في غرفتها تدرس بسيخومتري...

25-07-2015

دفاعا عن الإنسان اليمني/ ميساء شجاع الدين

الحل هنا هو الانتصار للدولة اليمنية، وما تبقى من ظلالها من سلطة وجيش، كمرجعية انطلاق سياسي ضد الحوثي، لكن مواجهة الحوثي، بأدواته المناطقية القاصرة، وب...

21-07-2015